22-نوفمبر-2024

DW
بعد محاولات بدأت منذ عام 2018، تمكن أخيرًا فريق بحثي من الكشف عن خلايا عصبية تعتبر المكون الرئيسي لإنجاح محاولات استعادة الحركة بعد الإصابات الخطيرة بالعمود الفقري. فهل يتم اعتماد الأمر قريبًا كعلاج محتمل للحوادث؟

في كشف علمي قد يمثل الأمل لمصابي حوادث العمود الفقري في استعادة القدرة على المشي، توصل فريق من الباحثين المتخصصين في دراسة الجهاز العصبي إلى المكون الرئيسي الذي يحتاج الجسم له لاستعادة القدرات الحركية.

ولا يقتصر النجاح على الكشف عن تلك الخلايا العصبية فقط، إذ تمكن الباحثون أيضًا من تحديد المناطق التي يجب إنتاج هذا النوع من الخلايا العصبية فيها داخل الجسم؛ بهدف علاج إصابات العمود الفقري، وفقًا لموقع ديلي ساينس.