جاء في جريدة “الأنباء” الإلكترونية:
في وقت لا تزال بعض القوى عند مواقفها المتصلبة، فإنّ الأوساط السياسيّة تترقب جملة معطيات ستتظهر في الفترة القريبة المقبلة، خصوصًا ما سيصدر عن القمة العربية في الرياض وما إذا كان بيانها الختامي سيتطرق إلى الملف اللبناني وفي أي سياق ستأتي إشاراته، على أن التسوية الرئاسية لن تتم قبل أن تجرؤ كل القوى السياسية المعنية على الذهاب جدّيا نحو طاولة التوافق.