دانت وزارة الخارجية والمغتربين، في بيان، “القصف الاسرائيلي الذي طاول العاصمة دمشق فجر اليوم، موقعًا الدمار والضحايا في صفوف المدنيين، في اعتداء جديد وموصوف على سيادة سوريا وشعبها، الذي ما زال يلملم آثار الزلزال المدمر الذي أصابها”.
واعتبرت أن “هذا الاعتداء السافر، بما يمثله من تماد اعتادت عليه اسرائيل، في خرق أبسط قواعد القانون الدولي، يأتي ليؤكد مجدداً عدم إكتراث اسرائيل بالمعاناة الانسانية المترتبة على اعتداءاتها على شعوب المنطقة في كل الظروف، ولا سيما في زمن المآسي، ما يجعل إدانتها الاخلاقية مضاعفة”.