استغربت هيئة “أوجيرو” في بيان، أن “يخلط البعض ما بين الإخبار والخبرية. فمن لديه معلومة قيّمة يذهب بها إلى القضاء ومن لديه خبرية حدوده منصات التواصل الاجتماعي”.
وذكّرت الهيئة مُجدداً أنها “تخضع لقانون الشراء العام ولرقابة ديوان المحاسبة وأن من لديه خبر أو ملف أو غيره اللجوء إليهما”.
وأضاف البيان: “في السياق عينه، تؤكد الهيئة أنها مُستمرة في مكافحة الإنترنت غير الشرعي مهما علا صوت منتفع من مخالف أو صارخ بالحق باطل”.
وختم: “أخيراً وليس آخراً وخلافاً لمزاعم من يتهمها أو يتهم القضاء أو البعض منه بأنه مشكوك به، تؤكد الهيئة أيضاً أن لها ملء الثقة بالقضاء. وعلى من يتخذ بسذاجة من متجر علي بابا مرجعاً تجارياً وعلمياً له، ألا يرى في الآخرين ٤٠ حراميًا. فاقتضى التوضيح وفي الإعادة إفادة. ونحن مُستمرون”.